نبشركم بدخول رجلان في الإسلام من الجالية الفلبينية في يوم أمس وذلك بعد الدرس الأسبوعي الذي يقام في المكتب، ونحمد الله الذي أخرجهما من الظلمات إلى النور، ونسأل الله لنا ولهم القبول والثبات.